سفر المزامير - مزمور 97 : 9
لأَنَّكَ أَنْتَ يَا رَبُّ عَلِيٌّ عَلَى كُلِّ الأَرْضِ. عَلَوْتَ جِدًّا عَلَى كُلِّ الآلِهَةِ.
سفر المزامير (97 :9)
1. اَلرَّبُّ قَدْ مَلَكَ، فَلْتَبْتَهِجِ الأَرْضُ، وَلْتَفْرَحِ الْجَزَائِرُ الْكَثِيرَةُ.
2. السَّحَابُ وَالضَّبَابُ حَوْلَهُ. الْعَدْلُ وَالْحَقُّ قَاعِدَةُ كُرْسِيِّهِ.
3. قُدَّامَهُ تَذْهَبُ نَارٌ وَتُحْرِقُ أَعْدَاءَهُ حَوْلَهُ.
4. أَضَاءَتْ بُرُوقُهُ الْمَسْكُونَةَ. رَأَتِ الأَرْضُ وَارْتَعَدَتْ.
5. ذَابَتِ الْجِبَالُ مِثْلَ الشَّمْعِ قُدَّامَ الرَّبِّ، قُدَّامَ سَيِّدِ الأَرْضِ كُلِّهَا.
6. أَخْبَرَتِ السَّمَاوَاتُ بِعَدْلِهِ، وَرَأَى جَمِيعُ الشُّعُوبِ مَجْدَهُ.
7. يَخْزَى كُلُّ عَابِدِي تِمْثَال مَنْحُوتٍ، الْمُفْتَخِرِينَ بِالأَصْنَامِ. اسْجُدُوا لَهُ يَا جَمِيعَ الآلِهَةِ.
8. سَمِعَتْ صِهْيَوْنُ فَفَرِحَتْ، وَابْتَهَجَتْ بَنَاتُ يَهُوذَا مِنْ أَجْلِ أَحْكَامِكَ يَا رَبُّ.
9. لأَنَّكَ أَنْتَ يَا رَبُّ عَلِيٌّ عَلَى كُلِّ الأَرْضِ. عَلَوْتَ جِدًّا عَلَى كُلِّ الآلِهَةِ. سفر المزامير (9:97)
10. يَا مُحِبِّي الرَّبِّ، أَبْغِضُوا الشَّرَّ. هُوَ حَافِظٌ نُفُوسَ أَتْقِيَائِهِ. مِنْ يَدِ الأَشْرَارِ يُنْقِذُهُمْ.
11. نُورٌ قَدْ زُرِعَ لِلصِّدِّيقِ، وَفَرَحٌ لِلْمُسْتَقِيمِي الْقَلْبِ.
12. افْرَحُوا أَيُّهَا الصِّدِّيقُونَ بِالرَّبِّ، وَاحْمَدُوا ذِكْرَ قُدْسِهِ.
1. الرب قد ملك، فلتبتهج الأرض، ولتفرح الجزائر الكثيرة.
2. السحاب والضباب حوله. العدل والحق قاعدة كرسيه.
3. قدامه تذهب نار وتحرق أعداءه حوله.
4. أضاءت بروقه المسكونة. رأت الأرض وارتعدت.
5. ذابت الجبال مثل الشمع قدام الرب، قدام سيد الأرض كلها.
6. أخبرت السماوات بعدله، ورأى جميع الشعوب مجده.
7. يخزى كل عابدي تمثال منحوت، المفتخرين بالأصنام. اسجدوا له يا جميع الآلهة.
8. سمعت صهيون ففرحت، وابتهجت بنات يهوذا من أجل أحكامك يا رب.
9. لأنك أنت يا رب علي على كل الأرض. علوت جدا على كل الآلهة. سفر المزامير (9:97)
10. يا محبي الرب، أبغضوا الشر. هو حافظ نفوس أتقيائه. من يد الأشرار ينقذهم.
سفر المزامير - مزمور 97 فى سطور
قدامه تذهب نار وتحرق أعداءه حوله. ذابت الجبال مثل الشمع قدام الرب، قدام سيد الأرض كلها. ورأى جميع الشعوب مجده. يخزى كل عابدي تمثال منحوت، لأنك أنت يا رب علي على كل الأرض. علوت جدا على كل الآلهة. نور قد زرع للصديق،