الإيمان بالمسيح ربَّاً ومخلصاً

الحلقة الاخيرة

- الحلقة




قصة إختبار الشاب اللبناني محمد عيسى، وتفاصيل رحلته من الإسلام إلى نور السيد المسيح. عنوان حلقة اليوم - الإيمان بالمسيح ربَّاً ومخلصاً 

في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله. هذا كان في البدء عند الله. كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان. فيه كانت الحياة، والحياة كانت نور الناس، والنور يضيء في الظلمة، والظلمة لم تدركه. كان انسان مرسل من الله اسمه يوحنا. هذا جاء للشهادة ليشهد للنور، لكي يؤمن الكل بواسطته. لم يكن هو النور، بل ليشهد للنور. كان النور الحقيقي الذي ينير كل انسان آتيا الى العالم. كان في العالم، وكون العالم به، ولم يعرفه العالم. الى خاصته جاء، وخاصته لم تقبله. واما كل الذين قبلوه فاعطاهم سلطانا ان يصيروا اولاد الله، اي المؤمنون باسمه. الذين ولدوا ليس من دم، ولا من مشيئة جسد، ولا من مشيئة رجل، بل من الله. والكلمة صار جسدا وحل بيننا، وراينا مجده، مجدا كما لوحيد من الآب، مملوءا نعمة وحقا. يوحنا شهد له ونادى قائلا:«هذا هو الذي قلت عنه: ان الذي ياتي بعدي صار قدامي، لانه كان قبلي».ومن ملئه نحن جميعا اخذنا، ونعمة فوق نعمة. لان الناموس بموسى اعطي، اما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا. الله لم يره احد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر.


كنت أحاول التعرف على حقيقة السيد المسيح بشكل حيادي بعيدا عن تفاسير الإسلام والقرآن الذي فقدت الثقة بصحته التاريخية وحياديته وأمانته العلمية،

واقتنعت أنه ليس أكثر من مجرد كلام بشري، ومن النوع الرديء أيضا، وليس كلام موحى به من الله كما يدعي.

كان لدي شك في كل الأديان وكنت أرى أن جميعها ليست أكثر من صناعة بشرية،

لكن أيضا كان لدي حشرية للتعرف على السيد المسيح إنطلاقا من تعاليم الإنجيل لأعرف أيضا

وكنت أرى أن جميعها ليست أكثر من صناعة بشرية،

لكن أيضا كان لدي حشرية للتعرف على السيد المسيح إنطلاقا من تعاليم الإنجيل لأعرف أيضا

 

مكامن الخلل في المسيحية مثل بقية الأديان

.









 شاهدونا كل
يوم خلال أيام شهر رمضان:

الساعة 2:00 مساءً بتوقيت القاهرة؛ الساعة 12:00 مساءً
بتوقيت غرينتش

العالمي

.